
ضع بصمتك في أي مكان تذهب إليه، بصمة الخير هي ما يحتاجها منك المجتمع الآن.
في السنة الجديدة هدفي أعرف الاشكال الوسخة التي ناوية تقتل كل احلامي من قبل ما تولد على أرض الواقع و يبقى معي استراتيجية ادافع بها عن نفسي وعن أحلامي.
لا تنتظر من الأعوام أن تغير حياتك، قم وغيّر أعوامك بنفسك وكن أنت الناجي من لعبة الحياة القاسية.
لا تخبر أصدقائك عمّا تخطط لفعله خلال السنة القادمة ولا يأخذك الحماس لنشر أهدافك على صفحتك الشخصية على الفيسبوك، أتدري لماذا؟ يقول علماء علم النفس أن الحديث عن الأهداف أمام الآخرين يعطي شعورًا مزيفًا بأنها تحققت، وهذا ما يجعلك تظن نفسك قد أتممت الهدف وتفقد بالتالي الشغف لإنجازه. انتظر نهاية العام وفاجئهم بنجاحاتك!
تذكر في كل يوم أنّ الشمس تشرق مهما كان الليل قاسيًا، لذلك لا تتهاون عن تحقيق أهدافك مهما كان ليلك قاسيًا.
أن تكون هذه السنة هي سنتي الجديدة الذي أنال فيه احلامي وسوف أحققها بإذن الله ، سلاحي هو قوة الأيمان وعون في هذه الصفحة رب العالمين، و ثقتي بخالقي كبيرة ومن ثم بنفسي.
إنّ الإنسان الناجح يضع بضعًا من الأهداف في بداية عامه من أجل الوصول إليها مع نهاية العام الجديد، ومن تلك الأهداف:
حدد المهارات الفرعية التي تشكل المهارة التي تحاول اكتسابها. يؤدي تقسيم المهارة إلى مهارات فرعية إلى زيادة نطاق التعلم وتجنب العشوائية.
متابعة التعليم والحصول على شهادات تدعم الاختصاص الذي يدرسه الفرد.
عدم ترك الصديق الذي يحتاجك لوحده في المواقف الصعبة، خاصة في العمل أو ما شابه ذلك.
حدد العادات والعادات التي تريد التخلص منها ، خاصة تلك التي تستغرق وقتًا ولا تحقق لك أي قيمة
تجارب الآخرين دائمًا تحفزنا حتى نبدأ ونحقق المزيد من النجاح، وهنا بعض التجارب الناجحة لشيوخنا اللي قدروا يحققون أهدافهم وينظمون وقتهم
فكّر بالأشياء الحلوة اللي راح تحصل عليها بعد انتهاء عملك.
وجزء من أهمية الذكريات هو التعلم ، لأنه من السذاجة أن تكرر أخطاءك كل سنة ،و أن لا تجد عبرة مفيدة ولا قاعدة محددة تستخلصها من المواقف المؤلمة و السعيدة .